الأُسُسُ التي صاغَتْها “وثيقةُ بناءِ الجسورِ بينَ المذاهبِ الإسلاميةِ” جسَّدَتْ حكمةَ الشرعِ الحنيفِ وسَعَتَه، مُبرِزةً عُمقَ مشتركاتِ الأُمَّةِ ورُسوخَها في مواجهةِ خطاباتِ الفُرْقةِ والفتنةِ وممارساتِهما.

الأُسُسُ التي صاغَتْها “وثيقةُ بناءِ الجسورِ بينَ المذاهبِ الإسلاميةِ” جسَّدَتْ حكمةَ الشرعِ الحنيفِ وسَعَتَه، مُبرِزةً عُمقَ مشتركاتِ الأُمَّةِ ورُسوخَها في مواجهةِ خطاباتِ الفُرْقةِ والفتنةِ وممارساتِهما.

الأُسُسُ التي صاغَتْها “وثيقةُ بناءِ الجسورِ بينَ المذاهبِ الإسلاميةِ” جسَّدَتْ حكمةَ الشرعِ الحنيفِ وسَعَتَه، مُبرِزةً عُمقَ مشتركاتِ الأُمَّةِ ورُسوخَها في مواجهةِ خطاباتِ الفُرْقةِ والفتنةِ وممارساتِهما.
الثلاثاء, 4 مارس 2025 - 16:44