جسدت وثيقة مكة المكرمة التي أقرَّتها كل المكونات الإسلامية، المكانة التي تحظى بها المرأة في الإسلام على كل المستويات.
حقُّ التعليم للجميع من دون تمييز، الذي أقرَّته "وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" بإجماعٍ منقطِع النظير من كافّة التنوّع الإسلامي
مكانة المرأة في وثيقة مكة المكرمة بإمضاء كبار مفتي الأمَّةِ وعلمائِها